شنوا رأي الشارع التونسي في تقنين القنب

شنوا رأي الشارع التونسي في تقنين القنب

خرجنا للشارع مع

On va légaliser pour vous

و خذينا آراء الناس بين اللي مع التقنين و اللي ضد و اللي بين البينين ضد التقنين و مع إلغلاء العقوبة السجنية، لكن قغد في بالي حاجة برك، المعلومات و المغالطات اللي عند الشارع التونسي حول القنب، كيفاش وصلو لمرحلة الشيطنة الكليّة للنبتة و علاش فما عباد مساندة فكرة تجريم الإستهلاك وقتلي المستهلك حدو حد روحو.

للإجابة غزرت للإعلام وقتلي يربط الجرائم بإستهلاك المخدرات دون ذكر اي نوع من المخدرات و في نفس الوقت جهل الناس بأنواعها و مخاطرها و تسمية القنب كمخدر خطير في تونس رغم تقنينه في دول أخرى و رجع بيا التخمام لنهار الحوار مع إحدى ضحايا القانون 52 كيف قتلي “حرام في دولة و حلال في دولة معناها وحدة منهم غالطة” بما إنو الحقيقة واحدة فهذا لا يفتح المجال للإجتهاد ولا لحريّة التعبير فقط يفتح الباب للعلم و التجارب العلمية (لا نشجع على الإستهلاك لكن حرية التجارب العلمية مظمونة في الدستور)
و العلم الحديث اثبت انو حملات الشيطنة لا مغزى لها و لا تحمي من مادة غير خطيرة بالعكس مواد اخرى اخطر منها و تروج بصفة دورية و عادية..
و كل انسان مسئول على روحو..
يزينا من وصاية الدولة و يزي مالحبس و اللحام تحت الحيط لا حاربتو الاستهلاك و لا صلحتو الشباب والحبوسات مليتوها و قداش من ام بكيتوها و قداش من انسان حريتو سلبتوها و في العباد في البلاد كرهتوها جرت القانون 52 و حكمتو على عباد و رديتوهم مجرمة على سيقارو كيف التهمة الوحيدة هي المسك او الاستهلاك لا تعدي على اشخاص و لا ممتلكات. سيبونا رانا فلقطنا