حسب كلام الاعلام فانو اغلب الجرائم تكون تحت تأثير المواد المخدرة و تم اقناع الناس انو القنب من المواد المخدرة الخطيرة
لكن اغلب الجرائم يكون مرتكبها تحت تأثير الحرابش يعني الأقراص المخدرة و ادوية الاعصاب موش القنب الهندي
اغلب الناس تستهلك القنب الهندي و حتى اللي يستهلكو الاقراص المخدرة يستهلكو القنب الهندي لكن فما تحليل يطلع مستهلك القنب و مفماش تحليل يطلع مستهلك الاقراص بسبب انو لازم تحليل لعينات من الشعر و هذا ماهوش موجود في القانون
و هكا تكون كل جريمة لاسقة في مستهلكي القنب الهندي بسبب غسيل الدماغ الممنهج و حملات التشويه اللي يشنها الاعلام على القنب الهندي رغم انو البحوث العلمية اثبتت انو استهلاك القنب الهندي يرخف الاعصاب و يعطي احساس بالفرحة للمستهلك
رغم انو ما نشجعوش عالاستهلاك لكن الحقيقة لازمها تتقال القنب لا يسبب الجرائم لكن من ننعتهم بالمجرمين بسبب سجنهم من أجل الاستهلاك هم فقط ضحايا القانون 52
فالقانون جعل منهم مجرمين بسبب اختيارهم للاستهلاك و لهنا يتحللنا مشكل أخر فالسجن هو مدرسة الجريمة و من عاشر قوما اصبح منهم فكيف نحطو انسان ما ضر حد فقط تكيف جونتة مع القاتل و السارق و المغتصب و المجرمين و نصنفوه مجرم بطبيعة الحال بعد ما يخرج باش تكون صنعت منو مجرم
المتعارف عليه هو انو الاقراص تنجم تخليك تغيب عن الوعي و تعمل حاجات و انت موش متحكم في روحك عكس القنب اللي يخليك مرتاح نفسيا و في حالة euphorie
يعني في حالة فرح
و حسب العلم فانو القنب لا يسبب الموت بoverdose
يعني القنب ما يقتلش
وقيت نرجعو و نشوفو شنيا مشاكل الشبابا وقيت ماعادش نهزو الشباب للحبس على جونتة ولا شطر غرام و وقيت زادة نحاسبو الناس اللي اجرمت في حق الشباب و خلاوه ديما التالي لين وصل يزرق في السوبيتاكس
ووقيت نعاينو تجارب التقنين في الدول لخرى و نشوفو كيفاش نجمو نقننو و نستغلوها في الاقتصاد متاعنا و في الصادرات زادة
نخليكم في موقع عالكيف تزيدو تكتشفو اكثر الجانب الاقتصادي للتقنين و الجانب الطبي شنوا يقول
